
تم تعيين الوزيرة السابقة للثقافة، مريم مرداسي ، على رأس المركز الثقافي الجزائري في باريس،
وحسب جريدة “الخبر” فقد تعجب الممتتبعين للشأن الثقافي لهذا الاختيار ، باعتبار أن مرداسي لم تحقق إلا “إجماعا واحدا”
بعد أن تم تعيينها على رأس وزارة الثقافة وهو الرفض والاندهاش،
كما أن خروجها من الوزارة وتقديم استقالتها كان مباشرة بعد المأساة التي شهدها حفل المغني “سولكينغ” بملعب 20 أوت بالجزائر العاصمة،
الذي سقط فيه خمسة قتلى وأصيب 86 شخصا بجروح.
بسبب التدافع الناجم عن سوء التنظيم،
حيث تعرضت الوزيرة السابقة لوابل من الانتقادات والغضب بسبب ذلك
اذا كان خبر تعيين مريم مرداسي على رأس المركز الثقافي بباريس صحيحا لابد من تنحية من نصبها بهذا المنصب و محاسبته لأنه ينتمي الى العصابة.
Hi Dear, are you really visiting this web page on a regular basis, if
so after that you will definitely obtain fastidious knowledge.